هل سأل أحدكم نفسه لماذا المعاصى تكثر بالليل ؟

هل سأل أحدكم نفسه لماذا المعاصى تكثر بالليل ؟

هل سأل أحدكم نفسه لماذا المعاصى تكثر بالليل ؟

ما بين سكر  وتلاهى ليلية وجلوس على المقاهى مقترنا بشرب ما يغضب الله من دخان وشيشة
وأغانى صاخبة وأجواء غير إيمانية
ذلك غير ما يحدث داخل البيوت عافاكم الله

ما بين معاصى ومخالفات وشجار
وشباب جالس يعصى الله على الإنترنت ما بين شات محرم ومواقع محرمة وغيره


هذا جزء من حديث صحيح للرسول صلى الله عليه وسلم

ورد في صحيح البخاري :حدثنا ‏ ‏إسحاق بن منصور ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏روح بن عبادة ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن جريج ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عطاء ‏ ‏أنه سمع ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏يقول ‏
قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏:

( إِذَا كَانَ جُنْحُ اللَّيْلِ أَوْ أَمْسَيْتُمْ فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْتَشِرُ حِينَئِذٍ ، فَإِذَا ذَهَبَ سَاعَةٌ مِنْ اللَّيْلِ فَخَلُّوهُمْ ، وَأَغْلِقُوا الْأَبْوَابَ ، وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَفْتَحُ بَابًا مُغْلَقًا ، وَأَوْكُوا قِرَبَكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ، وَخَمِّرُوا آنِيَتَكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ وَلَوْ أَنْ تَعْرُضُوا عَلَيْهَا شَيْئًا، وَأَطْفِئُوا مَصَابِيحَكُمْ ) رواه البخاري (3280) واللفظ له، ومسلم (2012) ولفظه :

( غَطُّوا الْإِنَاءَ ، وَأَوْكُوا السِّقَاءَ ، وَأَغْلِقُوا الْبَابَ ، وَأَطْفِئُوا السِّرَاجَ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَحُلُّ سِقَاءً ، وَلَا يَفْتَحُ بَابًا ، وَلَا يَكْشِفُ إِنَاءً )


ذلك يعني أن الشياطين تنتشر بعد المغرب وتشتغل على بنى آدم

“والحكمة في انتشارهم حينئذ أن حركتهم في الليل أمكن منها لهم في النهار ؛ لأن الظلام أجمع للقوى الشيطانية من غيره ، وكذلك كل سواد ” ” فتح الباري ” (6/341)

ويبقوا منتظرين كل واحد عند بيته قبل ما يدخل البيت

وينظروا إذا كان يذكر الله أم لا

فاذا ذكر الله قالوا لا مبيت لكم ولا عشاء واذا لم يذكر الله قالوا أدركتم المبيت
وعن جابر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( إذا دخل الرجل بيته فذكر الله تعالى عند دخوله وعند طعامه قال الشيطان لأصحابه : لا مبيت لكم ولا عشاء وإذا دخل فلم يذكر الله تعالى عند دخوله قال الشيطان : أدركتم المبيت وإذا لم يذكر الله تعالى عند طعامه قال : أدركتم المبيت والعشاء ) رواه مسلم

كم واحد منا يتذكر أن يسمى الله قبل دخوله لبيته بالليل !!!!! إلا من رحم ربى

ونقول فى النهاية بيوتنا خربت .. وذلك لأن الشياطين سكنت فيها !!!!

وانظر لما تبيــّت الشياطين فى بيت ماذا يحصل

ولا حول ولا قوة إلا بالله

الخلاصة

أى مخالفة للسنة النبوية فى أى شىء لا تأتى إلا بالخسران على صاحبها

فرسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينطق إلا بالحق وسبب ضياعنا الآن هو ابتعادنا عن الكتاب والسنة فى أشياء كثيرة جداً

فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة

• إن أول شيء يلزمك التغلب عليه هو ذلك الاعتقاد السخيف بأن هناك من سيدخل حياتك و يحدث لك كل التغييرات اللازمة .

• إنظر الى التجارب التعيسة في حياتك ، فسوف تجد أنها عدد المرات التي فشلت أن تكون فيها ذاتك.

• ليست هناك أي تفسيرات من شأنها أن تجعل للحب سببًا معقولا.

• عندما تكون نظرتك لذاتك نظرة متدنية ، حينئذ يصبح تحمل السماع عن إخفاقات أصدقائك ، أسهل عليك من تحمل نجاحاتهم

• إن العالم ليس مكانًا جميلا ، وكذلك ليس مكانًا سيئًا .إنه مكان محايد في أفضل الأحوال

• إن التبرير الوحيد الذي تحتاجه كي تعمل أي شيء تريده هو ببساطة :”أنا أريد أن أفعل ذلك” .

• الآمال غير الواقعية وخيبة الأمل كالتوأمين يلازمان بعضهما البعض

• إذا كنت تتوقع من الآخرين إصلاح ما أفسدوه ، فإن خيبة الأمل ستلازمك

• إن أعظم منحة تستطيع منحها للأطفال هي أن تجعلهم يتولون مسئولية أنفسهم

• ما المعنى الحقيقي لأي شيء إن لم تكن نابعًا من داخلك ؟

• لا تجادل .. فلا جدوى من الجدال .. لقد شكل الجميع أفكارهم .. ما هدفك من الصراخ للتعبير عن آراءك؟

• إن أنجح الطرق للوصول إلى التعاسة هو كتمانك إحساسك بالألم داخلك

• لو كان هناك سرًا للصحة النفسية فإن هذا السر هو أخبر من يجرحونك أنهم يجرحونك عندما يفعلون ذلك”

• القلق هو إحساس مستقبلي بالألم

• عندما يخبرك شخص ما بسر ، فإنه يسلبك رد فعلك التلقائي تجاه شخص آخر

• حياة الأسرار هي ضرب من الجحيم

• يمكنك أن تتعلم من أخطاء الآخرين ، لكنك لا تنضج إلا عندما ترتكب أخطاءك أنت.

• الخطأ الذي ترتكبه قد لا يكون سوى البداية الجديدة التي تبحث عنها

• إذا كنت تعيش في الماضي فإنك لست على قيد الحياة الآن

• عبر عن الضرر الذي وقع عليك ، وإلا فإنك تساعده على الاستمرار

• وعندما يكذب الآخرون بشأن حبهم لك ، فإنهم يسببون لك أعمق جرح يمكن أن يصيبك

• الطريق للجنون هو أن تحاول إسعاد الجميع طوال الوقت

• أبسط المشاعر تعبر عن أعظم الحقائق

• عندما تكبح مشاعرك ، تزيد فقط من فرص تعرضك للألم

• أمنح تقديرك ، تفهمك، دعمك ، حبك ، ولكن من منطلق القوة . العطاء من منطلق ضعف هو مجرد نوع من التسول .

• إنقاذك للآخرين أحيانا يؤجل تعلمهم للدرس الذي يحتاجونه كي ينضجوا و كذلك إذا حميت شخصًا آخر من الألم ، فإنك تدمر دافعه

أقصى مراحل نضجك هي عندما تؤمن بأن لديك شيئًا تمنحه للعالم•

عش يومك

عش يومك

…أمس أنتهى وغدا لا نملك ضماناً لمجيئه فقط اليوم هو ما نملكه ونملك الأسمتاع به. عش يومك وأستفد من تجارب الماضى من غير أن تعيش مشاكله وهمومه . ثق بخالقك الذى يعطى للطائر رزقه يوما بيوم . هل سمعت عن طائر يملك حقلاً أو حديقة ؟ ، إنه اليقين بالله والتوكل عليه والثقة بما عنده .الأفضل قادم شريطة أن تحسن الظن بخالقك ولا تضيع يومك.

لا تنشد السكون … فلن يكون

الركض خلف الإنتهاء من الأعمال والسعى المحموم كى نغلقها لن يزيد الأمر إلا توتر وإرهاق. طالما أننا نحيا ونتفس فنحن فى حركة وسير متواصل وعمل لا ينتهى . لن يموت أحدنا وقد أتم أعماله وستكون لدينا أعمال يتمها من بعدنا أبناء وأحفاد .

امتلك قطعة من الحياة

أريد منك الآن أن تبصر بوضوح أن أمامك قطعة من الحياة تستطيع أن تفعل فيها الكثير . أنظر إلى آخر الطريق قبل أن تجد السير وأتح لنفسك الفرصة كى ترى المستقبل ماثلاً بوضوح وتذكر دائماً قول خالقك (ولتنظر نفس ما قدمت لغد)

من كتاب:
أفكار صغيرة لحياة كبيرة
::::::::::::::::::::::::::

للكاتب :كريم الشاذلى

ستة أشياء

ستة أشياء إذا ذكرتها هانت عليك مصيبتك ؛… …

أن تذكر أن كل شيء بقضاء وقدر،

وأن الجزع لا يرد عنك القضاء،

وأن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه،

وأن ما بقي لك أكثر مما أخذ منك،

وأن لكل قدر حكمة لو علمتها لرأيت المصيبة هي عين النعمة،

وأن كل مصيبة للمؤمن لا تخلو من ثواب ومغفرة أو تمحيص
أو رفعة شأن أو دفع بلاء أشد ، وما عند الله خير وأبقى

بقلم:
عبد الله محمد الداود

تمتع بالفشل ولا تكن فاشلاً.

تمتع بالفشل ولا تكن فاشلاً… الكثير قد يسألني وهل هناك متعة بالفشل ؟؟ اجيب :نعم… هناك متعة بالفشل اذا غيرت ادراكك للفشل..وسرت على طريق الناجحين فالفشل هو أول طريق النجاح… مادامت هناك حياة هناك أمل ولا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس فالانتحار هو بلوغ قمة اليأس وبه تنقطع أوصال الحياة ويغيب الماضي والحاضر عن المستقبل الذي قد يكون مشرقا ولكن بمجرد ساعة تفكير ادراكنا للفشل بأنه عقبة في طريق النجاح ينشأ عنه ضعف الارادة وانعدام الثقة وانقطاع وتيرة الأفكار لست أول من يفلس ولست أول من يطرد من وظيفته بادراكك لمثل هذه الأمور بأنها عقبة في طريقك تسد طريق النجاح وتعيق التفكير في المستقبل ولكن!!! لا ترى المستقبل بنظارة سوداء ربما يكون طردك من الوظيفة دافعا ومحفزا لك لتعديل أو تعويض نقص أو تقصير فتلتحق بوظيفة أرقى وأعلى…ربما يكون افلاسك لسوء في التخطيط أو نتيجة لقرار خاطئ فأنت الان قد اكتسبت الخبرة التي تؤهلك من الحكمة في القرارات ومن توخي الحذر ووضع كل الخطط واختيار أفضل البدائل والقدرة على التقدير الجيد أليس هذا إنجاز؟؟لتتأمل معي الإدراك ودوره في تقدم عملية النجاح بل إن الادارك هو الطريق الذي يحدد الوصول للنجاح من عدمه ففكر بشكل مختلف تصل الى ما تريد فلا تكن نظرتك قاصرة على المعنى فقط ولكن وسع ادراكك كي تتغلب على الصعوبات والتحديات التي تقابلك في طريق النجاح فهي صعوبات وتحديات وليست فشل…وهذه هي متعة السير في هذا الطريق وتذوق متعة الاصرار والصبر على المتاعب فهي تمنحك قوة في الارادة وزيادة في الثقة والصبر على متاعب الحياة

أيــاك واحــتــقــار الــخــلــق

رأى رجل خـــنـــــفـــــســــاء فــــقــــال : مـــااراد الله بـــخــلــقــهــا …؟لاصــورة حــســنــة ..ولا رائــحــة طــيــبـــة .

فــابـــتــــلاه الله بـــقـــرحــة عــجــز عــنــهــا الأطــــبــــاء فــحــضــر طــبــيــب وقــال

ائــــتونــي بــخــنــفســاء

فــاحــرقــها وجــعــل رمــادهــا عــلـى الـــقــرحــة فــبـــرأ

بــاذن الله تــعـــالـــى فـــقـــال صــاحـــب الــقــرحــة: أراد

الله تــعــالى أن يــعــرفــنــي أن أقـــــبــــح الـــحــيوانات

اعــز الادويـــة عـــنـــدي

فــما بــالــنــا بــمــن يــحــتـــقــــر الــنــاس

أيــاك واحــتــقــار الــخــلــق فــلــعــل حــاجــتــك تــكــون الـــيــهــا

درس رائع فى الحياة

هذه الصور لذات المكان بعينه لكن فى أوقات مختلفة من السنة

واليكم هذه القصة …

كان …لرجل أربع أبناء أراد أن يعلمهم درس رائع فى الحياة الا يحكموا على الامور بسرعة و لا تكن
نظرتهم سطحية

لذلك أرسلهم الى مكان بعيد حيث توجد شجرة كبيرة و طلب من كل منهم أن يصف الشجرة له

فذهب الابن الاكبر فى فصل الشتاء و ذهب الثانى فى الربيع و الثالث فى الصيف و الاصغر فى الخريف

عندما عادوا من رحلتهم البعيدة جمعهم معا و طلب من كل منهم ان يصف ما رأه

فقال الاول ان الشجرة كانت قبيحة و جافة

بينما قال الثانى أنها كانت مورقة و خضراء

و تعجب !!!

الابن الثالث قائلا انها مغطاة بورود ذات رائحة جميلة و تبدو غاية فى الروعة و الجمال

و أنهى الابن الاصغر الكلام معلقا انها كانت مليئة بالثمار و الحياة

فشرح الاب مفسرا كلامهم جميعا انه صحيح لان كل منهم ذهب فى موسم مختلف

لذلك لا يجب ان تحكم على شجرة أو شخص فى موسم او موقف بعينه

لذلك اذا أستسلمت فى وقت الشتاء فستخسر كل جمال الربيع

والاحساس الرائع فى الصيف و الحياة المثمرة التى فى الخريف

الـــحـــكـــمـــة من الــــقـــصــــة

لا تدع الالم الذى يحدث لك فى موسم معين يجعلك تخسر الفرح فى بقية المواسم

لا تحكم على الحياة فى موقف او مظهر واحد

حاول ان تعبر فوق المواقف الصعبة و الظروف المرة لان الله يعد لك أوقات احلى و حياة أفضل

يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام

يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام

قصة قصيرة لها عبر كبيرة

حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.

لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة “راسب” في أعلى تلك الأوراق.

وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!

لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: “تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق”.

وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: “تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب”.

أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: “لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات”.

بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: “تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس”.

وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !

وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة “معلمة فصل”، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلاميذ المدللين عندها.

وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: “إنها أفضل معلمة قابلها في حياته”.

مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.

وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: “إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن”.

وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!

لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: “إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك”، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!

واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.

فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.

(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز “ستودارد” لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).

إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً

. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب،

ولا بالمظهر عن المخبر،

ولا بالشكل عن المضمون.

يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام،

خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار،

موّارة بالعواطف،

والمشاعر،

والأحاسيس،

والأهواء،

والأفكار.

أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات

وان لانحتقر اى انسان

والحياة مدرسة نتعلم منها الدروس ، ولا خير فينا ان لم نتعلم من أخطاءنا

لا تيأس اذا واجهت فى حياتك بعض الصعوبات فحياتك كالرسم التخطيطي للقلب ﮩﮩ\/ﮩ\/ﮩﮩ\/ﮩﮩــ إن كانت على وتيرة واحدة ــــــــــــــــــــــــ فاعلم انك ميت

قال أحد الحكماء:
مسكين ابن آدم لوخاف من النار كما يخاف من الفقر لنجا منهما جميعا ، ولورغب في الجنه كما يرغب في الدنيا لفاز بهما جميعا ، ولو خاف الله في الباطن كما يخاف الناس في الظاهر لسعد في الدارين جميعا……….
( الغريب في الأمر أن الكلمات عندما نقرأها بسيطه جدا ولكن المذهل أنها تحمل في طياتها الكثير )


وفقني الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه

Do you have a problem

 



Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

 

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

Do you have a problem?   Very Interesting Do you have a problem?   Very Interesting

تعلم “الهدوء” وسط ضغوطات الحياة

 

تعلم “الهدوء” وسط ضغوطات الحياة

تعلم الهدوء وسط ضغوطات الحياة
وسط هذه الحياة وضغوطاتها
اذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ،
أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً
في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك
وتركزعلى الجانب السلبي أو السيئ في الحياة ،
لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ،
فما هو الحل إذن؟؟
الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا
إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك
* تعلم :
بأن لا تهتم بصغائر الأمور لان ليس كل الأمور صغائر، !
فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها
مثل : ان تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك

دون أن تشعر ..

كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ،
بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك
وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل،
ولان محاولة الوصول إلى الكمال تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ،
والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنافي أن نكون أكثر

هدوءا وعطفاً.

*لا تكن واقعياً ولا خيالياً:
وهنا لاحظ الانقباض اللي يعتريك عند التعمق في التفكير
وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ،
حتى يتملكك القلق ،
كأن تستيقظ ليلاً فتتذكر مكالمة مهمة عليك
إجرائهافي الصباح الباكر فبدلا ً من تشعر بالارتياح ،
تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي!!
فيزداد شعورك سوءاً،

لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .

وهذه الطريقة لتتعلم أن الحياة في تغير مستمر ،
فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية
فكل شجرة تبدأ ببذرة وتعود للتراب ،!
فكل سيارة وكل آلة
وكل شيء

سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك

لتتذكر كل الناس الطيبين الذين مروا بحياتك ،
وخصص لحظات كل يوم للتفكير في شخص
يستحق منك توجيه الشكر إليه .

 

 

وذلك بان تتخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً،
لأنك ستتعلم منهم شيئا ما ،
فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق
ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر !!
فتمتع بمزيد من الصبر
ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك :

لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟؟

ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل

بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط ..

في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي ….

لتشعر بالسكينة ولترا الجوانب الايجابية في الحياة .

ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح
والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ،

وتذكر بأن تعطي بلا مقابل ..

بأن تضع نفسك مكانهم
وان تكف في التفكير في نفسك ،
فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ،
محاولاً تقديم يد العون له ، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ،

فتبرع بما ل قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً للغير)..

لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم
فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ،
والذين لايدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها
لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ،!

لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث وتحلى بالصبر ..

كانت نصائح خبير و هذه نصيحة مجرب:
لتحصل على الهدووء وسط ضغوطات الحياة
اسجد بقلب خاشع لله~
في الثلث الاخير من الليل وبث لخالقك كل همومك

ستشعر بالفرق حقا..

 

الجنـــــة

الجنة
::::::::

الجنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط..
…إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغماً عني..

والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها..
إنها الحب الذي بَخلت به الدنيا.. والفرح الذي لا تتسع له الأرض..

إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها..
إنها نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود..

إنها استقبال الفرح ووداع المعانات والحرمان..
الجنة زمن الحصول على الحريات..

فلا قمع ولا سياج ولا سجون، ولاخوف من القادم والمجهول..
الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات.. الجنة موت السلطات..

الجنة موت الملل.. موت التعب.. موت اليأس..
الجنة موت الموت..

:::::::::::::::::::::
بقلم:
محمد الصوياني

البســــــــــــاطة

 

البـــــســــــــاطــة
أن تنظر إلى ما أعطاك الله بعين الرضا فلا تجزع ولا تيأس لأنك سوف تخسر .
البـــــســــــــاطــة
أن لاتنظر إلى من فوقك بل أنظر إلى من هو أدنى منك وسوف تكتشف أن الله أنعم عليك بنعم كثيرة .
البـــــســــــــاطــة
…أن تعيش يومك كما هو بحلوه ومره فسوف تكتشف أن الدنيا لاتستحق منك كل ذلك.
البـــــســــــــاطــة
هي العطاء والعطاءهو البساطة بأن تعطي إلى أبعد الحدود وبعفوية وبمشاعر صادقةتصدر منك بعيد عن التكلف فسوف تشعر بمن حولك بصدق ماتقدم.
البـــــســــــــاطــة
أن تقدم يد العون والمساعدة لكل من يحتاج اليك وبقدر أمكانيتك .
البـــــســــــــاطــة
هي أن تتفوه دائما بالكلمة الطيبة والمشاعر الصادقة عندما تشعر بشعور
ما أتجه من حولك فتقدم ماتشعر به لهم كهدية فسوف يكون ماشعرت به أعظم من هدايا العالم .
البـــــســــــــاطــة
أن تعيشها بكل حرف فيها وبكل معانيها فسوف تشعر بأنك سعيد لأنك عشت حياتك ببساطة
البـــــســــــــاطــة
هي أن تسعى لطموحك وهدفك وحتى أذا لم تصل إليه تذكر أنك أجتهدت وهذا ماكتبه الله لك
البـــــســــــــاطــة
إلا تقف مكتوف اليدين عندما تشعر بأن بإمكانك الشي الكثير لتقدمه وتعطيه سواء بقلمك ,بفعلك بكل شي في داخلك .
البـــــســــــــاطــة
أن تطهر قلبك من كل الشوائب لأنك أذا حملت شي فلن يتضرر منه إلا أنت .
البـــــســــــــاطــة
أن تشارك أحبابك همهم وأحزانهم لان ذلك سوف يشعرهم بأن الدنيا بها قلب صادق محب ولا تزال بخير.
البـــــســــــــاطــة
عندما تنظر إلى ماوصل به غيرك من طموح لم تستطيع أن تصل اليه أنت فجعل شعورك
وكأنك أنت الذي وصلت وأدعوا لمن وصل بالتوفيق لأنك تدعي لنفسك .
وأخيـــــراً البســـاطة
هي الحياة ولكن الآخرة هي البقاء وببساطة قدم لأخرتك لتعيش في راحة وتكسب معنى البساطة ….

كيف لدماغنا الصغير ان يستوعب الكم الهائل من المعلومات؟

كيف لدماغنا الصغير ان يستوعب الكم الهائل من المعلومات؟

وأين تخزن هذه المعلومات؟

في المقال تجدون البيان إن شاء الله تعالى

والمقال هو التالي:


هل تعرف ماذا يحدث برأسك عند قراءة شيء جديد؟؟

تمتد تفرعات عصبية جديدة تصل بين المزيد من الخلايا في دماغك.. فرغم ان نمو الدماغ يتوقف في سن السادسة إلاّ ان ظهور التفرعات العصبية الجديدة يستمر باستمرار قدرتنا على التعلم واكتساب خبرات إضافية، وكلما تعلم الإنسان أكثر خرجت من تلك الخلايا فروع أكثر تصل فيما بينها (كالاخطبوط). وبهذه الطريقة يتم الاحتفاظ بالمعلومات والخبرات المكتسبة في غابة من التفرعات والتقاطعات العصبية المجهرية..!

والجميل فعلاً ان إنشاء روابط عصبية جديدة – لا يساعدنا فقط على حفظ المعلومات – بل وأيضاً على رفع معدل ذكائنا ومواهبنا الذهنية. فكلما زادت كثافة الروابط العصبية تواصلت أعداد أكبر من الخلايا ومرت التيارات العصبية بينها بسهولة (وهذا بحد ذاته يرفع نسبة الذكاء وسرعة البديهة ويمنع خرف الشيخوخة – حيث كثافة التوصيل تعوض أي تدهور محتمل)!!

ومؤخراً قرأت عن اكتشاف بروتين في الدماغ يدعى سايبين (Cypin) مسؤول عن ظهور المزيد من تلك التفرعات. فهذا البروتين يسبب نشاطاً مفاجئاً في الخلايا الدماغية ويحثها على مد وصلات وتفرعات عصبية جديدة (حسب مجلة Nature Neuroscince) عدد فبراير 2004م)!

والسؤال هنا: هل يمكن عكس هذه العملية!!؟

بمعنى، هل تتفجر المعرفة في أدمغتنا فجأة إذا رفعنا عمداً من كثافة تلك التفرعات (عن طريق حقن هرمون السايبين مثلاً)!؟.. وهل يتسبب التغير المفاجئ في كيميائية الدماغ في اكتساب معارف غريبة أو شحذ مواهب معينة!؟

أنا شخصياً لا أستبعد ذلك.. فهناك نماذج تاريخية لعظماء وعباقرة (فتح الله عليهم فجأة) بالعلم أو الموهبة؛ وقد يكمن السر هنا في حدوث نشاط كيميائي مفاجئ أدى لنمو المزيد من التفرعات العصبية بين خلايا الدماغ (وبالتالي الشعور بالخبرة والمعرفة المفاجئة).. وهذه الحالة ناقشها الإمام الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين حيث يرى ان استيعاب العلم يتم بطريقتين: الأولى من خلال الحواس العادية (كالسمع والبصر) والثانية فتح من الله يلقيه في قلب الإنسان فيستيقظ وقد وعى. فهناك مثلاً النابغة الجعدي الذي أصيب فجأة بموهبة الشعر والأدب وقد تجاوز سن الشيخوخة. وابن سيرين الذي سئل كيف أصبحت بارعاً في الفقه وتفسير الأحلام فقال: رأيت في المنام يوسف عليه السلام فقلت: علمني مما علمك الله؟ فأصبحت وما قصت علي رؤيا الا وكأني انظر إليها.. وقبل فترة بسيطة تحدثت صحيفة البرافدا الروسية عن شابة تدعى تاتاي فالو ( 23عاماً) تستطيع التحدث بعشرين لغة مختلفة. وحسب ادعائها أنها لم تتعلم هذه اللغات وإنما ظهرت في رأسها فجأة بعد تعرضها لحالات صداع حادة بدأت معها في سن التاسعة. ولعل بعضكم يتذكر مقالي عن المستبصر الهولندي بيتر هوركورس الذي ظهرت موهبته فجأة بعد سقوطه من الدور الرابع. فبعد ان أمضى عدة أيام في غيبوبة استيقظ ولديه قدرة غريبة على معرفة معلومات صحيحة عن أي شخص بمجرد لمس متعلقاته الشخصية.

أضف لهذا هناك حالات كثيرة لأشخاص تعرضوا لحوادث “نزف داخلي” بلورت لديهم مواهب جديدة (في الرسم أو العزف مثلاً) وآخرين خرجوا من غيبوبة غيرت شخصياتهم وأفكارهم – أو تعرضوا لـ “خبطات” عنيفة فامتلكوا ذكريات ومهارات غريبة!

كل هذه الأمثلة تؤكد إمكانية حدوث انفجار حقيقي في مواهب الإنسان نتيجة لحوادث تؤثر على كيمياء الدماغ، وبناء عليه قد ينجح العلماء مستقبلاً في فهم هذه الظاهرة وتوجيهها لخلق خبرات ومعارف ومواهب معينة!!

تذكّر أنك ..كنت رائعـــاً!!!

رغم ليالى الشتــــــــاء..!

الا أنك تجد ضجيجاًداخل نفسك

أينما ذهبت..عيونك لاتحكي ..

سوى الحزن

.تجلس,, وحيدا حائرا ,, بأحزانك

محملا بهمومك وأشجانك

في غرفتك المظلمه ,,

لاتسمع سوى ,,

صوت وقع المطر

على نافذتك..!


تتناثر قطرات المطر

بهدوء ورقه

وكأنها تهمس ,, في آذاننا

بصوت خافت

تفائلوا.,

مازالت الحياة مستمره

ومازال ,, الأمل ,, موجودا

مازالت ,,تلك القطرات,, تنهمر

وتطرق نافذتك بلطف ,,

فتذهب,, لتتأملها ,,عن قرب

وتقف,, أمام ,, النافذه.

تراقب,, جمال
المطر


فترتسم عليك,,الابتسامه

وتنسى,, همومك

ولو للحظات بسيطه..,

وستشعر ,, بالحنين إلى كل شي ,.!

إلى ,, طفولتك

وإلى تلك,, السنوات

التي,, مضت,, من عمرك

ستحن إلى,,

قلوب افتقدتهاوأحاسيس نسيتها ..!

ستغمض عيـنيكـ

وتسترجع شريط ..أحلامك.. بحب

ستنسى,, كل,, مابقلبك

من,, نقاط,, سوداء

عندما ترى ,,نقاء المطر

تذكّر كل ,,صفاتك ,,الجميلة

التي نسيتها ..بفعل

متاعب .الحياة

والأوقات القاسية .

. وليالي السهر الحزينة

تذكر كل.. ماكنت,, تفعله

قبل أن يدخل شعور ’البؤس’ إلى قلبـــك..بسبب

حب أنتهى ,, أو حلم ..تلاشى

أو صدمات ..اخترقت..

نفسك ومنها تشبّع .. وأرتوى..

تذكّر أنك ..كنت رائعـــاً

ومازلت كذلك ..!

لكنك نسيت ..نفسك بين,

, متاعبك

وتركتها ضحية لأحزانك

..ولأحقاد غيرك وظلمهم

فلاتظلم نفسك,, بأن

تقيدها ..بالحزن

•:*¨`*:•
ألا يكفـــــينا قهر
وظلـــــم البشــــر ..!!


تعلمت من الحياة

أن جرحي لا يؤلم أحدا غيري
وأن بكاء الناس من حولي
لن يفيدني

 

تعلمت

أن أثمن الدموع وأصدقها هي التي تنزل
بصمت
ولا يراها أحد..

 

تعلمت

أن أفرح مع الناس…وأن أحزن وحدي
وأن دواء جراحي الوحيد…هو رضاي بقدري 

 

تعلمت

أن من راقب الناس…مات كرها من الناس
وأن من حاسب الناس على عواطفهم نحوه كان بينه وبينهم
حبل مقطوع
وأنه لو أعطي الإنسان كل ما يتمنى
لأكل بعضنا بعضا 

 

تعلمت
أنني إن أردت الراحهأن أعتني بصحتي
وإن أردت السعادةأن أعتني بأخلاقي وشكلي
وإن أردت الخلودأن أعتني بعقلي
وإن أردت كل ذلكأن أعتني بديني 

 

تعلمت

ألا أحتقر أحداً مهما كان

فقد يضعه الله موضع من تـُخشى فعاله ويرجى وصاله 

وأنه لولا المرض.. لافترست الصحه الرحمة 

تعلمت

 

أن لكل إنسان عيب 

 

وأن أخف العيوب… مالا يكون له أثر سيء على من حولنا 

 

تعلمت….

 

أن البيئة التي نشأنا فيها.. كونت شخصياتنا 

 

وأن أفكارنا وطموحنا.. تعيد صناعة شخصياتنا وتغير حياتنا 

تعلمت

أن الكثير منا.. كـالأطفال

 

نكره الحق.. لأننا نتذوق مرارة دوائه.. ولا نفكر في حلاوة شفائه؛ 

 

ونحب الباطل.. لأننا نستلذ بطعمه.. ولا نبالي بسمّه!

 

 

تعلمت

أن “جمال النفس” يسعدنا ومن حولنا 

 

و”جمال الشكل” يسعد من حولنا فقط
وأن علامة حسن الخلق.. أن تكون في بيتك الأحسن خلقاً..

 

 

تعلمت

أنه ربما كان..

 

الضحك.. دواء،، والمرح.. شفاء،، 

 

وقلة اللامبالاة.. أحيانا منجاة.. لمن أورثته الهموم والأعباء،،
وأني حين أضيع نفسي.. أجدها في مناجاة الله،،
وحين أفقد غايتي.. ألجأ إلى كتاب الله،، 

 

 

تعلمت

 

 

أن أسوأ أنواع المرض.. أن تبتلى بمخالطة 

 

غليظ الفهم 

 

محدود الادراك
بليد الذوق
لا يفهم.. ويرى نفسه أنه أفهم من يفهم 

 

 

تعلمت

أن العاجز.. من يلجأ عند النكبات للشكوى 

 

والحازم.. من يسرع للعمل
والمستقيم.. الذي لا تتغير مبادئه بتغير الظروف
والمتواضع.. الذي لا يزهو بنفسه في مواقف النصر 

*

 

*
*
*
*

 

تعلمت

 

 

أنه لو كنا 

 

متوكلين على الله حق التوكل.. لما قلقنا على المستقبل؛ 

 

ولو كنا 

 

واثقين من رحمته تمام الثقه.. لما يئسنا من الفرج؛ 

 

ولو كنا

 

موقنين بحكمته.. لما عتبنا عليه بقضاؤه وقدره؛

 

ولو كنا

 

مطمئنين إلى عدالته.. لما شككنا في نهاية الظالم؛

 

وأن لله جنوداً يحفظوننا ويدافعون عنا.. منهم

لعلك هناك you maybe there‎

A boat docked in a tiny Mexican fishing village.
رسى قارب في قرية صيد صغيرة بالمكسيك

A tourist complimented the local fishermen
on the quality of their fish and asked
how long it took him to catch them.

فامتدح سائحٌ الصيادين المحليين في جودة أسماكهم، ثم سألهم كم احتاجوا من الوقت لاصطيادها.


Not very long.” they answered in unison.
فأجابه الصيادون متّحدين “ليس وقتا طويلاً”


“Why didn’t you stay out longer and catch more?”

“لماذا لا تقضون وقتاً أطول وتصطادون أكثر؟”


The fishermen explained that their small catches were
sufficient to meet their needs and those of their families.

الصيادون أوضحوا أن صيدهم القليل يكفي حاجتهم وحاجة عوائلهم

“But what do you do with the rest of your time?”

“ولكن، ماذا تفعلون في بقية أوقاتكم؟”

“We sleep late, fish a little, play with our children,
and take siestas with our wives.
In the evenings, we go into the village to see our friends, have a few drinks, play the guitar, and sing a few songs.

“ننام إلى وقت متأخر، نصطاد قليلاً، نلعب مع أطفالنا ونأكل مع زوجاتنا. وفي المساء نزور أصدقاؤنا،
We have a full life.”

نحن نعيش حياتنا”


The tourist interrupted,

قال السائح مقاطعاً:


“I have an MBA from Harvard and I can help you!
You should start by fishing longer every day.
You can then sell the extra fish you catch.
With the extra revenue, you can buy a bigger boat.”

“لدي ماجستير إدارة أعمال من هارفرد، وبإمكاني مساعدتكم!

عليكم أن تبدأوا في الصيد لفترات طويلة كل يوم

ومن ثم تبيعون السمك الإضافي بعائد أكبر وتشترون قارب صيد أكبر”

“And after that?”
“ثم ماذا؟”
“With the extra money the larger boat will bring,
you can buy a second one and a third one
and so on until you have an entire fleet of trawlers.
Instead of selling your fish to a middle man,
you can then negotiate directly with the processing plants
and maybe even open your own plant.

“مع القارب الكبير والنقود الإضافية، تستطيعون شراء قارب ثاني وثالث وهلم جرا حتى يصبح لديكم أسطول سفن صيد متكامل، وبدل أن تبيعوا صيدكم لوسيط، ستتفاوضون مباشرة من المصانع وربما أيضاً ستفتحون مصنعاً خاصاً بكم،،


You can then leave this little village and move to   Mexico Cit y , Los Angeles , or even   New York City !

وسيكون بإمكانكم مغادرة هذه القرية وتنتقلون لمكسيكو العاصمة، أو لوس أنجلوس أو حتى نيويورك!

[

From there you can direct your huge new enterprise.”

ومن هناك سيكون بإمكانكم مباشرة مشاريعكم العملاقة”


“How long would that take?”
  < BR>
“كم من الوقت سنحتاج لتحقيق هذا؟”

“Twenty, perhaps twenty-five years.” replied the tourist.

“عشرين أو ربما خمسة وعشرين سنة”


“And after that?”

“وماذا بعد ذلك؟”


“Afterwards? Well my friend, that’s when it gets really interesting, ” answered the tourist, laughing. “When your business gets really big, you can start buying and selling stocks and make millions!”

“بعد ذلك؟ حسناً أصدقائي، عندها يكون الوقت ممتعاً حقاً” أجاب السائح ضاحكاً، “عندما تكبر تجارتكم سوف تقومون بالمضاربة في الأسهم وتربحون الملايين”  
“Millions? Really? And after that?” asked the fishermen.

“الملايين؟ حقاً؟ وماذا سنفعل بعد ذلك؟” سأل الصيادون


“After that you’ll be able to retire,
live in a tiny village near the coast,
sleep late, play with your children,
catch a few fish, take a siesta with your wife
and spend your evenings drinking and enjoying your friends.”  
“بعد ذلك يمكنكم أن تتقاعدوا، وتعيشوا بهدوء في قرية على الساحل، تنامون إلى وقت متأخر، تلعبون مع أطفالكم، وتأكلون مع زوجاتكم، وتقضون الليالي في الإستمتاع مع الأصدقاء”
“With all due respect sir, but that’s exactly what we are doing now. So what’s the point wasting twenty-five years?” asked the Mexicans.

“مع كامل الإحترام والتقدير، ولكن هذا بالضبط ما نفعله الآن، إذا ما هو المنطق الذي من أجله نضيع خمسة وعشرين سنة نقضيها شقاءً؟”


And the moral of this story is:

الدرس المستفاد:


Know where you’re going in life….

you may already be there!!

 حدد إلى أين تريد الوصول في حياتك… فلعلك هناك بالفعل

الابتسامه بدون سبب ..!! روعه في الادب الابتسامة

الابتسامه بدون سبب ..!! روعه في الادب الابتسامة …

لها معاني و آثار يبقى تأثيرها لمدة طويلة و قد تبقى و تبقى و لا تزول

إن الابتسامة هي من أهم مفاتيح كسب قلوب الآخرين .. – إذاُ لماذا لا تبتســـــم ..؟!

 ابتسم وواجه الحياة عاندها .. عاند الدنيا الرديئة و ابتسم .. –

 إن بعد اللـــــيل … صبح يرتســـــم ..

– و متى تبتــــســم ؟!في كل الأوقـــات .. نعم في كل الأوقات .. بسبب و بدون سبـــب .. !

– فإذا كان الضـــحك من غير سبب قلة أدب ..فـــ الإبتسامة .. بغير سبب هوالأدب بعينه … ! و أفضل وقت للابتســـام … وقت الحـــــزن … أتعلم لمـــــاذا .. ؟! لأنك حينها تظهر مدى قوتك في تحمله … لأنك تسخر من هذه الحياة عندما تبتــــسم في وجهها … ابتســـم في الهم و الإحباط و اليأس … لأن الابتسامة حينها تمثل عزاء .. تمثل دافعاً للاستمرار …

 إذاً ماذا تنتظر ابتســــم .. !

أعلم أن لها تأثيراً .. يلامس الوتر الحساس في الآخرين .. فهل التجهم و النظرة الجادة في كل الأمور تحببك من الآخرين … دائماً يقال الابتسامة أسهل أمر تستطيع فعله … – فلماذا تبخل بذلك ..؟! …

ابتسم حتى و لو كان قلبك ينعصر من الألم … لو كنت في اشد حالات الألــــم … ابتـــــــــسم .. و عاند هذه الحياة الفانية … و تذكــــــــر .. هل تستحق الحياة كل هذا … إنها أحقر من أن تجعلنا بالحزن نرتسم .. ابتســـــم و أحجز لك مكاناً .. – في قائمة الأقوياء الذين لم تبعثرهم الحياة يميناً و شمالاُ وهم مستسلمون لها … الذين لم يجعلوا من الحزن رمزاً ليومهم و غدهم و مستقبلهم .. ! الذين قاموا و صمدوا بكل شجاعة .. الذين ابتسموا بكل محبة ..!! الذين تبتسم قلوبهم قبل شفاههم .. لـــذآلكـ .., فـــ ابتــــسم ثم ابتســـم ثم ابتســـم .. و هــــٌيا …. قف و ارمي كل هذه الهموم في اقرب مكان بعد أن تستخلص العبرة …ارمها في الماضي وعش حاضرك بتفاؤل … و ابتســــم …فــليس هناك أرقى من الابتسامة …وابتسم ودع الجراح تلتئم ..

!

القلم..أحمد مطر

جس الطبيب خافقي
وقال لي :
هل هاهنا الألم ؟
قلت له : نعم
فشق بالمشرط جيب معطفي
وأخرج القلم !
***
هز الطبيب رأسه .. ومال وابتسم
وقال لي :
ليس سوى قلم
فقلت : لا ياسيدي
هذا يد .. وفم
رصاصه .. ودم
وتهمة سافرة .. تمشي بلا قدم !

كلمات……….
” أحمد مطر

قصيدة ابتسم لإيليا أبو ماضي

قال السماء كئيبة ! وتجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !
قال: الصبا ولى! فقلت له: ابتــسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما !!
قال: التي كانت سمائي في الهوى صارت لنفسي في الغرام جــهنما
خانت عــــهودي بعدما ملكـتها قلبي , فكيف أطيق أن أتبســما !
قلـــت: ابتسم و اطرب فلو قارنتها لقضيت عــــمرك كــله متألما
قال: الــتجارة في صراع هائل مثل المسافر كاد يقتله الـــظما
أو غادة مسلولة محــتاجة لدم ، و تنفثـ كلما لهثت دما !
قلت: ابتسم ما أنت جالب دائها وشفائها, فإذا ابتسمت فربما
أيكون غيرك مجرما. و تبيت في وجل كأنك أنت صرت المجرما ؟
قال: العدى حولي علت صيحاتهم أَأُسر و الأعداء حولي في الحمى ؟
قلت: ابتسم, لم يطلبوك بذمهم لو لم تكن منهم أجل و أعظما !
قال: المواسم قد بدت أعلامها و تعرضت لي في الملابس و الدمى
و علي للأحباب فرض لازم لكن كفي ليس تملك درهما
قلت: ابتسم, يكفيك أنك لم تزل حيا, و لست من الأحبة معدما!
قال: الليالي جرعتني علقما قلت: ابتسم و لئن جرعت العلقما
فلعل غيرك إن رآك مرنما طرح الكآبة جانبا و ترنما
أتُراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما ؟
يا صاح, لا خطر على شفتيك أن تتثلما, و الوجه أن يتحطما
فاضحك فإن الشهب تضحك و الدجى متلاطم, و لذا نحب الأنجما !
قال: البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما
قلت ابتسم مادام بينك و الردى شبر, فإنك بعد لن تتبسما

لا تنفخ في الطعام والشراب

حركه تلقائية عند الكثير ..وهي النفخ على الطعام الساخن لتبريده هي تتكرر يومياً عند الكثير خاصة الاطفال.

 أتعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن هذا الفعل وهو الذي لاينطق عن الهوى..

والحقيقه العلميه تقول.. انه توجد في اجسامنا بكتيريا صديقه..بعكس تلك الضارة وهي تساعد الجسم على مقاومة بعض الامراض..وهي توجد في الحلق..لكن حين يقوم الانسان بالنفخ..تخرج هذه البكتيريا مع الهواء الخارج من جوف الانسان ولكن بمجرد ملامستها لسطح ساخن تتحول الى بكتيريا ضارة مؤدية الى الاصابة بالسرطان اجارنا الله واياكم ولأجل ما ذُكر ننصح بعدم النفخ على الطعام أو الشراب الساخن بقصد التبريد.

Previous Older Entries